أنفاق وشبكات تهريب وتجنيد.. هلع إسرائيل من ترميم ترسانة حزب الله
لم تنجح فترة ما بعد اتفاق "وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل" في نوفمبر/تشرين الثاني 2024 في منح الساحة اللبنانية أي قدر من الاستقرار، إذ تتواصل الخروقات الإسرائيلية للاتفاق بحجة ملاحقة عناصر حزب الله ومحاولات إعادة بناء قوته.
ولم تقتصر الخروقات الإسرائيلية لوقف إطلاق النار على الجنوب اللبناني، بل امتدت أيضا إلى شرقي البلاد وضواحي جنوب العاصمة بيروت، وفي مناطق تُعد معاقل رئيسية لحزب الله، وتجلت أمس الثلاثاء بقصف مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين.
وبلغ إجمالي خروقات الجيش الإسرائيلي منذ بدء سريان الاتفاق نحو 4500 خرق، وفق إحصاء للجيش اللبناني في سبتمبر/أيلول الماضي.
اقرأ أيضاً
تدشين المخيم الطبي لجراحة العيون بمستشفى رؤية بالمكلا
جريدتنا اليومية
انضم إلينا لتبقى مواكباً لأحدث
التطورات المحلية والعالمية
